آموزش عربی برای گردشگری معهد الضاد لتعليم العربية للناطقين بغيرها في ايران A.L.I-Arabic Language Institute in Iran آموزش آکادمیک ، علمی و روشمند زبان بهره مند از اساتيد خبره و كار آزموده  برگزارى دوره ها در کوتاه ترین زمان با نتایج درخشان انضباط آموزشى و ادارى و كيفيت بالاى آموزشی برگزار كننده دوره هاى متنوع، منظم و مستمر  بهره مند از متد، شيوه نامه و كتب انحصاری لغه الضاد ، قواعدالضاد و معجم الضاد

الصحف و المجلات ۱۰

الصحف و المجلات ۱۰

اقْرَأ النَّصَ التَّالِيَ بِدِقَّة:

🔷 تشِیرُ آخِرُ الدِّرَاسَاتِ الَّتِي أنْجَزَتْهَا مُؤَسَّسَةٌ مَعْنِیَّةٌ بِالْبُحُوثِ الْمِیْدَانِیَّةِ وَالإحْصَاءِ؛ إلَی أنَّ مَا لَا یَقِلُّ عَنْ سَبْعِینَ بِالْمِئَةِ مِنَ الْفِئَاتِ الْمُثَقَّفَةِ الْعَرَبِیَّةِ تُعَانِي حَالَةَ اِغْتِرَابٍ شَدِیدَةً جَرَّاءَ الْکَبْتِ السِّیَاسِيِّ وَالإجْتِمَاعِيِّ الَّذِي یَسُودُ الْبِلَادَ الْعَرَبِیَّةَ. وَمِنْ أجْلَی مَظَاهِرِ هَذَا الإغْتِرَابِ، هِجْرَةُ الْأدْمغَةِ عَلَی الصَّعِیدِ الْعِلْمِيِّ وَظُهُورُ النَّزْعَةِ الرَّمْزِیَّةِ فِي الشِّعْرِ وَالنَّثْرِ وَاِکْتِنَافُهُمَا بِالْغُمُوضِ عَلَی الْمُسْتَوَی الْأدَبِي.

🌸 وتَعَلَّمْ المُفْرَدَاتِ الغَرِیبَة:

🔹أنْجَزَت: انجام داد

🔹معْنِیَّة: مرتبط با

🔹بحُوث: پژوهش ها

🔹إحْصَاء: آمار

🔹لا یَقِلّ: کم نمی شود

🔹سبْعِین بِالمِئَة: هفتاد درصد

🔹فئَات: گروه ها

🔹مثَقَّفَة: بافرهنگ

🔹تعَانِي: رنج میبرد

🔹إغْتِرَاب: مهاجرت

🔹جرَّاء: در اثر

🔹کبْت: سرکوب

🔹یسُودُ: حکمفرماست

🔹أجْلَی: بارزترین

🔹مظَاهِر: نشانه ها

🔹هجْرَة الأَدْمِغَة: فرار مغزها

🔹صعِید:عرصه

🔹نزْعَة: گرایش

🔹اکْتِنَاف: دربر گرفتن

🔹غمُوض: ابهام

📝 والْآنَ تَرْجِمْ النَّصَ مِنَ العَرَبِیَّةِ إلَی الفَارِسِیَّة:

ترْجَمَةُ الصُّحُفِ وَالْمَجَلَّات“۲۸”(الأجابة)

🌻 آخرین پژوهش های صورت گرفته توسط موسسه مربوط به آمار و پژوهش های میدانی به این موضوع اشاره می کند که تقریبا هفتاد درصد گروه های با فرهنگ عربی به سبب  سرکوب سیاسی و اجتماعی حاکم برکشورهای عربی از   ترک وطن رنج میبرند. واز بارزترین نمونه های مهاجرت فرار مغزها در عرصه علمی و ظهور گرایش رمزگرایی در شعر و نثر و مبهم بودن شعر و نثر در سطح ادبی است.

🔷 تشِیرُ آخِرُ الدِّرَاسَاتِ الَّتِي أنْجَزَتْهَا مُؤَسَّسَةٌ مَعْنِیَّةٌ بِالْبُحُوثِ الْمِیْدَانِیَّةِ وَالإحْصَاءِ؛ إلَی أنَّ مَا لَا

یَقِلُّ عَنْ سَبْعِینَ بِالْمِئَةِ مِنَ الْفِئَاتِ الْمُثَقَّفَةِ الْعَرَبِیَّةِ تُعَانِي حَالَةَ اِغْتِرَابٍ شَدِیدَةً جَرَّاءَ الْکَبْتِ السِّیَاسِيِّ

وَالإجْتِمَاعِيِّ الَّذِي یَسُودُ الْبِلَادَ الْعَرَبِیَّةَ. وَمِنْ أجْلَی مَظَاهِرِ هَذَا الإغْتِرَابِ، هِجْرَةُ الْأدْمغَةِ عَلَی الصَّعِیدِ الْعِلْمِيِّ وَظُهُورُ النَّزْعَةِ الرَّمْزِیَّةِ فِي الشِّعْرِ وَالنَّثْرِ وَاِکْتِنَافُهُمَا بِالْغُمُوضِ عَلَی الْمُسْتَوَی الْأدَبِي.